موسم «عكاظ» يواصل فعالياته.. والزوار: الحرفيّة تجذب العائلات
بواسطة fahadalawad
12-11-1434 05:15 صباحاً
690 زيارات
ثقة ـ متابعات : عبّر عدد من مرتادي سوق عكاظ عن إعجابهم بفعاليات هذا العام لما لمسوه من تطور في القاعة المخصصة للندوات والمسرحيات وما شهده السوق في يومه الأول من تقديم مسرحية الأعشى الشاعر الفحل الملقب بصناجة العرب الذي ما نزال نتغنى بشعره.
وقد اعتبر فهد الغامدي أن سوق عكاظ هذا العام شهد تطوراً كبيراً في جميع المنشآت المقامة على مساحته الكبيرة وفي مقدمتها جادة سوق عكاظ والمسرح المفتوح، إلى جانب ما وجده من التنافس اللافت في مسابقة الفنون الشعبية وغيرها من الفنون.
أما صالح الحارثي فتحدث عن مشاهداته: سمعت عن سوق عكاظ الكثير وقمت بزيارته مع العائلة وشهدت مشاركة عدة لعدد من الجهات الحكومية في خيمة المعارض، حيث وجدت تنوعا فيما يقدم من أنشطة في أركان السوق وجادته.
من جانبه قال إبراهيم الحمامي: إن أبناءه كانوا يسمعون الكثير عن سوق عكاظ، فأحضرتهم ليشاهدوا السوق وليستمتعوا بقوافل الجمال والخيول التي تجوب الجادة وهي تحمل المتاع والسلع، وكذلك الخيام المتناثرة على جنبات السوق، التي تحتضن منتجات الأسر المنتجة والحرفيين والحرفيات.
أما عبدالمغني تردي فتحدث عن فعاليات قائلا: رغم أني لم أحضر الافتتاح والاستمتاع بالأمسيات المقامة، إلا أنني حضرت الفعاليات الأخرى وكان هناك تقدم أفضل من العام الماضي خاصة الأسواق الحرفية، إلى جانب وجود العديد من المنتجات ومشاركة العديد من الحرفيين من الدول الشقيقة الذي يثري السوق ويتيح المجال للتعرف على الحرف والصناعات اليدوية العربية ويزيد من تنوع المعروضات.
وقد اعتبر فهد الغامدي أن سوق عكاظ هذا العام شهد تطوراً كبيراً في جميع المنشآت المقامة على مساحته الكبيرة وفي مقدمتها جادة سوق عكاظ والمسرح المفتوح، إلى جانب ما وجده من التنافس اللافت في مسابقة الفنون الشعبية وغيرها من الفنون.
أما صالح الحارثي فتحدث عن مشاهداته: سمعت عن سوق عكاظ الكثير وقمت بزيارته مع العائلة وشهدت مشاركة عدة لعدد من الجهات الحكومية في خيمة المعارض، حيث وجدت تنوعا فيما يقدم من أنشطة في أركان السوق وجادته.
من جانبه قال إبراهيم الحمامي: إن أبناءه كانوا يسمعون الكثير عن سوق عكاظ، فأحضرتهم ليشاهدوا السوق وليستمتعوا بقوافل الجمال والخيول التي تجوب الجادة وهي تحمل المتاع والسلع، وكذلك الخيام المتناثرة على جنبات السوق، التي تحتضن منتجات الأسر المنتجة والحرفيين والحرفيات.
أما عبدالمغني تردي فتحدث عن فعاليات قائلا: رغم أني لم أحضر الافتتاح والاستمتاع بالأمسيات المقامة، إلا أنني حضرت الفعاليات الأخرى وكان هناك تقدم أفضل من العام الماضي خاصة الأسواق الحرفية، إلى جانب وجود العديد من المنتجات ومشاركة العديد من الحرفيين من الدول الشقيقة الذي يثري السوق ويتيح المجال للتعرف على الحرف والصناعات اليدوية العربية ويزيد من تنوع المعروضات.
