المدرسة التونسية تتصدر قائمة مدربي دوري عبداللطيف جميل
بواسطة fahadalawad
16-10-1436 05:39 مساءً
389 زيارات
ثقة ـ متابعات : نجحت عدد من الأندية التي تلعب في دوري عبد اللطيف جميل السعودي للمحترفين في التعاقد مع مدربين جدد استعداداً للموسم الرياضي المقبل وعلى رأسهم نادي الاتحاد مع الروماني لازلو بولوني، بينما تحتفظ بعض الأندية بمدربيها من الموسم الماضي وعلى رأسهم النصر والأهلي والهلال.
وكانت الظاهرة الملفتة للإنتباه في وسطنا الرياضي هي عودة المدرسة التونسية للسيطرة من جديد على أسماء المدربين في دوري عبداللطيف جميل للمحترفين الموسم الرياضي المقبل وذلك بواقع أربع مدربين في المرتبة الأولى ، وتأتي الجنسية الأوروجويانية في المرتبة الثانية بواقع ثلاثة مدربين ، والجنسية الرومانية ثالثاً بمدربين، وجاء مدرب الاتحاد لازلو بولوني أكبرهم عمراً بينما مدرب الفتح ناصيف البياوي أصغرهم.
بينما خلت قائمة المدربين في دوري عبداللطيف جميل للمحترفين من الجنسية البرازيلية واقتصرت القائمة على عدة جنسيات ( تونسي - أوروجوياني - روماني - الجبل الأسود - برتغالي - جزائري - سويسري - يوناني ) .
والمثير للجدل هو خلو أسماء مدربين الأندية للموسم المقبل من المدربين الوطنيين ، على الرغم من تواجد عدد كبير من المدربين الوطنيين المتميزين في وسطنا الرياضي إلا أن رؤساء الأندية مازالوا يصرون على الاعتماد على المدرب الأجنبي وعدم منح المدرب الوطني الفرصة على الرغم من تكلفته العالية وعدم تأقلمه سريعاً مع الأجواء السعودية وهذا ماشاهدناه الموسم الماضي من تغييرات كبيرة لمدربي بعض الأندية.
وكانت الظاهرة الملفتة للإنتباه في وسطنا الرياضي هي عودة المدرسة التونسية للسيطرة من جديد على أسماء المدربين في دوري عبداللطيف جميل للمحترفين الموسم الرياضي المقبل وذلك بواقع أربع مدربين في المرتبة الأولى ، وتأتي الجنسية الأوروجويانية في المرتبة الثانية بواقع ثلاثة مدربين ، والجنسية الرومانية ثالثاً بمدربين، وجاء مدرب الاتحاد لازلو بولوني أكبرهم عمراً بينما مدرب الفتح ناصيف البياوي أصغرهم.
بينما خلت قائمة المدربين في دوري عبداللطيف جميل للمحترفين من الجنسية البرازيلية واقتصرت القائمة على عدة جنسيات ( تونسي - أوروجوياني - روماني - الجبل الأسود - برتغالي - جزائري - سويسري - يوناني ) .
والمثير للجدل هو خلو أسماء مدربين الأندية للموسم المقبل من المدربين الوطنيين ، على الرغم من تواجد عدد كبير من المدربين الوطنيين المتميزين في وسطنا الرياضي إلا أن رؤساء الأندية مازالوا يصرون على الاعتماد على المدرب الأجنبي وعدم منح المدرب الوطني الفرصة على الرغم من تكلفته العالية وعدم تأقلمه سريعاً مع الأجواء السعودية وهذا ماشاهدناه الموسم الماضي من تغييرات كبيرة لمدربي بعض الأندية.
