وزير الدفاع العراقى يتهم دولا بمحاولة إفشال القمة العربية
بواسطة fahadalawad
03-05-1433 06:24 مساءً
485 زيارات
ثقة : م الرياض (أ ش أ)
اتهم وزير الدفاع العراقى سعدون الدليمى دولا فضل عدم تسميتها بأنها تصنع الدمار وتحاول إفشال قمة بغداد قبل انعقادها.
وأكد فى تصريحات لصحيفة "الوطن" السعودية اليوم الاثنين، أن اللاصقات الممغنطة المعدَّة للتفجير لن تمنع استضافة العراق القمة العربية، وقال "نأسف لإزهاق أرواح الأبرياء لكن معظم هذه التفجيرات بسيط جدا، ولا أعتقد أن القمة ستتوقف بحصول طارئ من هذا النوع".
وأشار الدليمى إلى أن بلاده مرت بمراحل صعبة من تاريخها وواجهت الإرهاب كغيرها من الدول التى تريد أن تبنى وتستقر وتؤسس لمستقبل أفضل يخدم أبناءها ويحقق مصالحها.
كما كشف الدليمى عن مرافقة بعض أعضاء اللجنة الأمنية العراقية لمؤتمر القمة له خلال جولاته التى قام بها لدعوة الدول للمشاركة فى القمة، لشرح الوضع الأمنى بالعراق وأضاف الدليمى قائلا: "أعتقد أننا بحمد الله قد أعددنا العدة لكى لا يحدث أى طارئ يعكر صفو هذا اللقاء المرتقب، وهو بالنسبة للعراقيين عيد حقيقى، وسيكون منطلقا لمرحلة جديدة".
وكانت مصادر مطَّلعة قد كشفت، أن قصر "الفاو" الواقع فى ضاحية الرضوانية القريبة من مطار بغداد سوف يستضيف قمة الزعماء العرب، فيما سيخصَّص القصر الجمهورى لعقد الاجتماعات على المستوى الوزارى، مشيرة إلى أن نقل الاجتماع للمكان الجديد يأتى فى إطار توفير أفضل فرص الحماية الأمنية لضيوف القمة.
اتهم وزير الدفاع العراقى سعدون الدليمى دولا فضل عدم تسميتها بأنها تصنع الدمار وتحاول إفشال قمة بغداد قبل انعقادها.
وأكد فى تصريحات لصحيفة "الوطن" السعودية اليوم الاثنين، أن اللاصقات الممغنطة المعدَّة للتفجير لن تمنع استضافة العراق القمة العربية، وقال "نأسف لإزهاق أرواح الأبرياء لكن معظم هذه التفجيرات بسيط جدا، ولا أعتقد أن القمة ستتوقف بحصول طارئ من هذا النوع".
وأشار الدليمى إلى أن بلاده مرت بمراحل صعبة من تاريخها وواجهت الإرهاب كغيرها من الدول التى تريد أن تبنى وتستقر وتؤسس لمستقبل أفضل يخدم أبناءها ويحقق مصالحها.
كما كشف الدليمى عن مرافقة بعض أعضاء اللجنة الأمنية العراقية لمؤتمر القمة له خلال جولاته التى قام بها لدعوة الدول للمشاركة فى القمة، لشرح الوضع الأمنى بالعراق وأضاف الدليمى قائلا: "أعتقد أننا بحمد الله قد أعددنا العدة لكى لا يحدث أى طارئ يعكر صفو هذا اللقاء المرتقب، وهو بالنسبة للعراقيين عيد حقيقى، وسيكون منطلقا لمرحلة جديدة".
وكانت مصادر مطَّلعة قد كشفت، أن قصر "الفاو" الواقع فى ضاحية الرضوانية القريبة من مطار بغداد سوف يستضيف قمة الزعماء العرب، فيما سيخصَّص القصر الجمهورى لعقد الاجتماعات على المستوى الوزارى، مشيرة إلى أن نقل الاجتماع للمكان الجديد يأتى فى إطار توفير أفضل فرص الحماية الأمنية لضيوف القمة.
