الزهار الصفقة تشمل رفع الحصار وتسهيلات أخرى لقطاع غزة واسرائيل تنفي
بواسطة fahadalawad
20-11-1432 11:27 صباحاً
465 زيارات
ثقة : وكالات غزة أكد محمود الزهار القيادي في حركة المقاومة الإسلامية /حماس/ أن صفقة تبادل الأسرى بين الحركة وإسرائيل تشمل رفع الحصار المفروض على قطاع غزة.
وشدد الزهار في تصريحات لقناة /الأقصى/ الفضائية صباح اليوم على أن هذا الأمر كان قد اتفق عليه عندما تولى الوسيط الألماني مهمة الوساطة , معتبراً أن هذا البند لا يزال ساري المفعول في الاتفاق الحالي.
وقال " إن صفقة شاليط تضم بنودا أخرى تخص تحسين ظروف اعتقال الأسرى الفلسطينيين في السجون الصهيونية ".
وكشف الزهار عن بعض هذه التسهيلات ومنها السماح لعائلات من غزة بزيارة ذويهم في السجون حيث كانوا ممنوعين من ذلك منذ اسر شاليط إضافةً إلى تخفيف القيود على حركة الناس عبر المعابر الحدودية وخاصة السفر من غزة إلى الضفة الغربية وزيادة الصادرات من السلع من غزة إلى إسرائيل والخارج.
وقال " إن اللعبة التي حاول الاحتلال الصهيوني أن يفرضها وهي أن القدس والجولان ومناطق 48 أرض إسرائيلية انتهت ".
وأضاف" اليوم هو يوم انتصار المظلوم ضد المحتل, كل المعاني النبيلة اليوم تتجسد في هذه الحالة التي ينصاع فيها العدو الإسرائيلي لمطالب الأسرى والمحاصرين لمن ضحوا لأجل أن يصلوا لهذه الحالة ".
وعلى الجانب الإسرائيلي صرح مصدر سياسي إسرائيلي كبير أن الطوق البحري الذي تفرضه القوات الإسرائيلية على قطاع غزة سيستمر حتى بعد الإفراج عن جلعاد شاليط.
وأضاف المصدر الذي رفض الافصاح عن اسمه للإذاعة الإسرائيلية اليوم الثلاثاء , أن "جميع الإجراءات الأمنية التي تتخذها إسرائيل لمنع عمليات تهريب الوسائل القتالية إلى حركة المقاومة الإسلامية حماس ستبقى على ما هي عليه".
ة 20 ذو القعدة 1432 هـ الموافق 18 اكتوبر 2011 م واس
أكد محمود الزهار القيادي في حركة المقاومة الإسلامية /حماس/ أن صفقة تبادل الأسرى بين الحركة وإسرائيل تشمل رفع الحصار المفروض على قطاع غزة.
وشدد الزهار في تصريحات لقناة /الأقصى/ الفضائية صباح اليوم على أن هذا الأمر كان قد اتفق عليه عندما تولى الوسيط الألماني مهمة الوساطة , معتبراً أن هذا البند لا يزال ساري المفعول في الاتفاق الحالي.
وقال " إن صفقة شاليط تضم بنودا أخرى تخص تحسين ظروف اعتقال الأسرى الفلسطينيين في السجون الصهيونية ".
وكشف الزهار عن بعض هذه التسهيلات ومنها السماح لعائلات من غزة بزيارة ذويهم في السجون حيث كانوا ممنوعين من ذلك منذ اسر شاليط إضافةً إلى تخفيف القيود على حركة الناس عبر المعابر الحدودية وخاصة السفر من غزة إلى الضفة الغربية وزيادة الصادرات من السلع من غزة إلى إسرائيل والخارج.
وقال " إن اللعبة التي حاول الاحتلال الصهيوني أن يفرضها وهي أن القدس والجولان ومناطق 48 أرض إسرائيلية انتهت ".
وأضاف" اليوم هو يوم انتصار المظلوم ضد المحتل, كل المعاني النبيلة اليوم تتجسد في هذه الحالة التي ينصاع فيها العدو الإسرائيلي لمطالب الأسرى والمحاصرين لمن ضحوا لأجل أن يصلوا لهذه الحالة ".
وعلى الجانب الإسرائيلي صرح مصدر سياسي إسرائيلي كبير أن الطوق البحري الذي تفرضه القوات الإسرائيلية على قطاع غزة سيستمر حتى بعد الإفراج عن جلعاد شاليط.
وأضاف المصدر الذي رفض الافصاح عن اسمه للإذاعة الإسرائيلية اليوم الثلاثاء , أن "جميع الإجراءات الأمنية التي تتخذها إسرائيل لمنع عمليات تهريب الوسائل القتالية إلى حركة المقاومة الإسلامية حماس ستبقى على ما هي عليه".
وشدد الزهار في تصريحات لقناة /الأقصى/ الفضائية صباح اليوم على أن هذا الأمر كان قد اتفق عليه عندما تولى الوسيط الألماني مهمة الوساطة , معتبراً أن هذا البند لا يزال ساري المفعول في الاتفاق الحالي.
وقال " إن صفقة شاليط تضم بنودا أخرى تخص تحسين ظروف اعتقال الأسرى الفلسطينيين في السجون الصهيونية ".
وكشف الزهار عن بعض هذه التسهيلات ومنها السماح لعائلات من غزة بزيارة ذويهم في السجون حيث كانوا ممنوعين من ذلك منذ اسر شاليط إضافةً إلى تخفيف القيود على حركة الناس عبر المعابر الحدودية وخاصة السفر من غزة إلى الضفة الغربية وزيادة الصادرات من السلع من غزة إلى إسرائيل والخارج.
وقال " إن اللعبة التي حاول الاحتلال الصهيوني أن يفرضها وهي أن القدس والجولان ومناطق 48 أرض إسرائيلية انتهت ".
وأضاف" اليوم هو يوم انتصار المظلوم ضد المحتل, كل المعاني النبيلة اليوم تتجسد في هذه الحالة التي ينصاع فيها العدو الإسرائيلي لمطالب الأسرى والمحاصرين لمن ضحوا لأجل أن يصلوا لهذه الحالة ".
وعلى الجانب الإسرائيلي صرح مصدر سياسي إسرائيلي كبير أن الطوق البحري الذي تفرضه القوات الإسرائيلية على قطاع غزة سيستمر حتى بعد الإفراج عن جلعاد شاليط.
وأضاف المصدر الذي رفض الافصاح عن اسمه للإذاعة الإسرائيلية اليوم الثلاثاء , أن "جميع الإجراءات الأمنية التي تتخذها إسرائيل لمنع عمليات تهريب الوسائل القتالية إلى حركة المقاومة الإسلامية حماس ستبقى على ما هي عليه".
ة 20 ذو القعدة 1432 هـ الموافق 18 اكتوبر 2011 م واس
أكد محمود الزهار القيادي في حركة المقاومة الإسلامية /حماس/ أن صفقة تبادل الأسرى بين الحركة وإسرائيل تشمل رفع الحصار المفروض على قطاع غزة.
وشدد الزهار في تصريحات لقناة /الأقصى/ الفضائية صباح اليوم على أن هذا الأمر كان قد اتفق عليه عندما تولى الوسيط الألماني مهمة الوساطة , معتبراً أن هذا البند لا يزال ساري المفعول في الاتفاق الحالي.
وقال " إن صفقة شاليط تضم بنودا أخرى تخص تحسين ظروف اعتقال الأسرى الفلسطينيين في السجون الصهيونية ".
وكشف الزهار عن بعض هذه التسهيلات ومنها السماح لعائلات من غزة بزيارة ذويهم في السجون حيث كانوا ممنوعين من ذلك منذ اسر شاليط إضافةً إلى تخفيف القيود على حركة الناس عبر المعابر الحدودية وخاصة السفر من غزة إلى الضفة الغربية وزيادة الصادرات من السلع من غزة إلى إسرائيل والخارج.
وقال " إن اللعبة التي حاول الاحتلال الصهيوني أن يفرضها وهي أن القدس والجولان ومناطق 48 أرض إسرائيلية انتهت ".
وأضاف" اليوم هو يوم انتصار المظلوم ضد المحتل, كل المعاني النبيلة اليوم تتجسد في هذه الحالة التي ينصاع فيها العدو الإسرائيلي لمطالب الأسرى والمحاصرين لمن ضحوا لأجل أن يصلوا لهذه الحالة ".
وعلى الجانب الإسرائيلي صرح مصدر سياسي إسرائيلي كبير أن الطوق البحري الذي تفرضه القوات الإسرائيلية على قطاع غزة سيستمر حتى بعد الإفراج عن جلعاد شاليط.
وأضاف المصدر الذي رفض الافصاح عن اسمه للإذاعة الإسرائيلية اليوم الثلاثاء , أن "جميع الإجراءات الأمنية التي تتخذها إسرائيل لمنع عمليات تهريب الوسائل القتالية إلى حركة المقاومة الإسلامية حماس ستبقى على ما هي عليه".
